عموتة صائد الألقاب أينما حل تصاحبه الألقاب حتى لقب بمدرب الألقاب يريدها هذه المرة أردنية بعد بلوغ نهائي كأس أمم أسيا على حساب كوريا الجنوبية حيث رغم الفوارق إلا أن بصرامتة المعهودة صنع لنا منتخب أردني جمع بين الواقعية والمتعة في مزيج كروي
منتخب النشامى أداب كل هاته الفوارق بعد دك حصون الشمشون الكوري بثنائية يزن و موسى التعميري
المنتخب الأردني في المباريات الإقصائية الإستهلال بدأ بتجاوز المنتخب العراقي بثلاثة أهداف مقابل هدفين في دور الثمن مرورا بتخطي عقبة منتخب طاجيكستان بهدف نظيف في دور الثمانية ولأن القاعدة تقول من يتجاوز منتخب أسود الرافدين في الأدوار الإقصائية في الألفية الأخيرة يصل للنهائي ..أبناء المدرب عموتة لم يكسروا القاعدة بعد إبطال مفعول تكتيكات كلينسمان و إجهاض حلم منتخب الشمشون الكوري الجنوبي بهدفين في مباراة لا تعترف لا بالفوارق ولا بقيمة اللاعبين بعد أن كان النشامى الطرف الأفضل على اصدقاء سون نجم توتنهام هوتسبير .
يواجه المنتخب الاردني بنفس الطموحات ولكتابة تاريخ جديد بسجلات المتوجين حامل اللقب العنابي القطري الذي تجاوز هو الأخر أصدقاء ساردار أزمون في النصف النهائي ليبقى السؤال هل تبتسم المباراة النهائية لعموتة صائد الألقاب الذي لا يبتسم .