وأضاف “وفقا لمقاربة شمولية فيها التكوين بطبيعة الحال، وكان المنطلق الأساسي هو أكاديمية محمد السادس، التي اليوم الحمد لله تُفرخ لنا سنة بعد سنة أبطالاً. فمنهم من كانوا نجوماً في قطر، واليوم فيهم مجموعة من الأبطال الذين أصبحوا أبطال العالم”.
وتابع “ما زالت إن شاء الله أكاديمية محمد السادس، التي تبقى هي المشتل الحقيقي لكرة القدم المغربية، تواصل هذه النظرة الشمولية بمجموعة من الإنجازات الأخرى سواء في التكوين أو في تأطير الأطر”.
وأكمل “اليوم نُحقق الألقاب بأطر مغربية، باسمٍ مغربي وبيطارٍ مغربي، تَكوّن وتأقلم داخل مسالك الكرة المغربية. وهذا دليل على أن نظرة جلالة الملك لتطوير الرياضة هي نظرة شمولية وشاملة.الله ينصر سيدنا، وهنيئاً لجلالة الملك نصره الله، وهنيئاً للشعب المغربي”.