أكد وليد الراكراكي أنه لن يختبئ وراء الإرهاق البدني أو الإصابات، وقال:( لقد استدعيت 26 لاعبا عليهم أن يكونوا كلهم مستعدين للعب في أي وقت، ولدينا جهاز طبي مستعد كذلك لأي طارئ، ولدينا جامعة توفر الظروف لكل اللاعبين ليكونوا جاهزين من خلال وسائل استشفاء من الطراز الأول).
وتابع الناخب الوطني قائلا:( الرسالة التي أريد أن يسمعها اللاعبون هو أنه ليس مهما من سيلعب رسميا، إلا أنه على كل من دخل أرضية الملعب أن يعطي كل ما عنده، ولا نبحث عن أعذار، نحن جئنا في مهمة رسمية).
وختم وليد الركراكي أن لاعبيه لم يقدموا بعد كل ما لديهم بفعل الإصابات، لكنهم من حيث الحالة الذهنية فإنهم قد وصلوا إلى الحد الأقصى من أجل منح أشياء رائعة لبلدهم.