يتصدر المغرب قائمة الاتحادات الكروية التي عمدت إلى تغيير جنسيات عدد من اللاعبين لحمل قميص المنتخب الوطني الأول، أو الأولمبي.
ورفعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في إطار القانون الجديد لتغيير الجنسية، الذي يسمح للاعبين بتغيير منتخباتهم حتى في حال اللعب للمنتخب الأول أقل من 3 مباريات، عدد اللاعبين الذين غيرت جنسياتهم إلى 15 لاعبا.
وتضم قائمة اللاعبين الذين وافقوا على تغيير جنسياتهم الرياضية للعب للمنتخب الوطني في إطار القانون الجديد كلا من: أنس الزروري، بلال الخنوس، آدم ماسينا، عبد الحميد الصابيري، أمير ريشاردسون، زكرياء أبوخلال، سامي مايي، ريان مايي، عمران لوزا، منير الحدادي، أيمن برقوق، أسامة الإدريسي، يوسف مليح، أنور الغازي، أمين عدلي.
وشجع انجاز المنتخب الوطني بمونديال قطر 2022، عددا من اللاعبين على تغيير مواقفهم، وإبداء رغبتهم في اللعب للمنتخب الوطني المغربي، بعدما كانوا قد لعبوا للفئات السنية لمنتخبات أوروبية أخرى.
وينتظر المغرب قرار نجم الريال الجديد إبراهيم دياز، إذ لم يحسم بعد موقفه من الانضمام إلى المنتخب الوطني، في الوقت الذي اختار يامالا، نجم برشلونة الجديد، اللعب للمنتخب الاسباني.