فتح يحيى جبران باب جدل كبير بخصوص هوية المنفذ الأول لضربات الجزاء في فريق الوداد، بعد تدوينة مثيرة للجدل.
وحصل الوداد على ضربة جزاء في الوقت بدل الضائع من مباراة يوم أمس أمام اتحاد تواركة.. وفي الوقت الذي كان ينتظر أن ينفذ الضربة يحيى جبران، كانت المفاجأة بإسنادها للمهاجم السنغالي جونيور بولي..
وما فتح باب الجدل أكثر هو إضاعة المهاجم السنغالي للضربة، حيث اصطدمت كرته بالعارضة، مما فوت على الوداد الحصول على نقطتين ثمينتين.
يحيى جبران خرج بدوره عبر انستغرام ليؤكد أنه مازال أهلا لتنفيذ ضربات الجزاء، لكنه فتح باب الجدل بقوله إن ضياع ضربة الجزاء جزء من اللعبة، وأنه في ما يخصه فإن هناك قرارات وتعليمات يجب تنفيذها، في إشارة منه إلى المدرب الحسين عموتة..