تبقى ثلاثة لاعبين فقط ضمن التركيبة البشرية لفريق الوداد الرياضي لكرة القدم من بين اللاعبين الذين خاضوا مباراة نهائي فضيحة رادس سنة 2019 والتي واجه خلالها فريق الوداد منافسه الترجي التونسي، وهي المباراة التي لم تشهد نهايتها الطبيعية بسبب احتجاج لاعبي الوداد ومكوناته على عدم استخدام تقنية “الفار”.
وسيواجه اللاعبون الثلاثة المشار إليهم فريق الترجي، بعد غد الأحد، ضمن ذهاب نصف نهائي دوري السوبر ليغ الإفريقي.
وتبقى من التركيبة البشرية التي خاضت نهائي عصبة الأبطال الإفريقية سنة 2019 اللاعبون يحيى جبران وأيوب العملود ومحمد أوناجم، علما أن هذا الأخير لم يخض مباراة الإياب بسبب الإصابة.
بالمقابل، دافع حينها عن ألوان الترجي حمدو الهوني المهاجم الليبي واللاعب الحالي لفريق الوداد، والذي تحوم الشكوك حول مشاركته في مباراة الوداد والترجي المقررة بعد غد الأحد لحساب ذهاب دور السوبر ليغ الإفريقي.