لم يخف وليد الركراكي إن المنتخب المغربي جاء إلى قطر ليس فقط لكي يشارك في نهائيات كأس العالم، ولكن بهدف تحقيق شيئ ما، وقال الناخب الوطني: (جئنا إلى هذه البطولة مع الكثير من الطموح، وتغيير العقلية في القارة الإفريقية).
وأكد الركراكي أن التأهل إلى دور النصف جاء ثمرة مجهودات، والأمر لن يتوقف هنا، مبرزا:( نحن الآن في المربع الذهبي لأفضل 4 منتخبات في العالم، وهذا الأمر لم يحدث بالصدفة، وأمامنا فرصة يوم غد من أجل التأهل إلى النهائي).
وعين الاتحاد الدولي لكرة القدم يوم أمس، الحكم المكسيكي راموس سيزار لقيادة لقاء المغرب مع فرنسا، بملعب البيت، يوم غد الأربعاء ابتداء من الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المغربي.